منوعات

25 مارس, 2024 12:54:01 ص

ابين/صوت الشعب/خاص:

ثمن ناشطون وصحفييون ظهور موقع "نبض أبين" الاخباري ودوره في تعزيز الصحافة جنبا إلى جنب العشرات من المواقع الاخبارية الالكترونية الرافدة والرائدة للمهنية المتفانية لخدمة المواطن بمختلف الجوانب والقضايا اليومية.

وتطرق كلا من الزملاء الأستاذ عصام مدير اذاعة راديو هنا أبين والأستاذ بسام البان رئيس تحرير موقع صوت الشعب والناشط محمد السلامي الذي قال قائلا: إن نبض أبين بمثابة نافذة ستضيف للمهنة وأيضا تفتح باباً للعديد من الشباب الذين يعملون فى مهنة الصحافة، المهمة صعبة ولكنني أثق في الأستاذ/ عبدالعزيز باداس الصحفي الموهوب الذي اعتبره أخاً و زميلاً وهو رئيس تحرير الموقع والفريق الذي معه وأتمنى لهم كل النجاح والتوفيق.

كما أنكم اخترتم اسم "نبض أبين" وهو ما يعني مزيدا من الجهد لتكونوا على قدر ثقة وتوقعات الجمهور المتنوع الذى يصعب إرضاءه.

ومن جانبي انا محمد نبيل السلامي إن وجود موقع جديد منافس كموقع نبض أبين، يعطي زخما لحركة الصحافة فى اليمن عامة وخاصة في الجنوب ، ويمثل رسالة هامة أنه على الرغم من شدة حساسية الفترة الحالية، إلا أن قطار الصحافة لا يتوقف وهذا أمر هام فى الفترة الحالية.

إن إنطلاق موقع "نبض أبين" فى هذا التوقيت جاء فى إطار حرص القائمين عليه لدعم الدولة ومساندتها فى مجابهة إعلام الشر الذى يبث سمومه يومياً على منصات السوشيال ميديا و المواقع الاخرى للنيل من الجنوب وإرادة شعبه.

وتعهد الزميل "عبدالعزيز باداس" أن يقدم موقع نبض أبين مادة صحفية محايدة وغير متحيزة سوى للوطن واستقراره، وأن يعمل على نشر الإيجابيات التي تشهدها الدولة لبث الأمل في نفوس المواطنين.

فيما انا ارى ، أن الموقع يأخذ على عاتقه مسؤولية كبيرة من حيث العمل على نشر مادة صحفية تحترم عقلية المواطن البسيط، وفي نفس الوقت عدم الجرى وراء الشائعات .

وفي الأخير ابارك و أهنئ اخي و الزميل رئيس تحرير موقع نبض أبين عبدالعزيز باداس وفريقة من الزملاء الرائعين على إطلاق الموقع الاخباري و نتمنى له مزيدا من التقدم والنجاح الدائم في عمله.




رأيكم يهــمنا

تهمّنا آراؤكم لذا نتمنى على القرّاء التقيّد بقواعد التعليقات التالية :
أن يكون للتعليق صلة مباشرة بمضمون المقال.
أن يقدّم فكرة جديدة أو رأياً جدّياً ويفتح باباً للنقاش البنّاء.
أن لا يتضمن قدحاً أو ذمّاً أو تشهيراً أو تجريحاً أو شتائم.
أن لا يحتوي على أية إشارات عنصرية أو طائفية أو مذهبية.
لا يسمح بتضمين التعليق أية دعاية تجارية.