كتابات وآراء
الى دولة رئيس الحكومة قبل التجار
الالتفاف خلف إصلاحات بن بريك... الخيار المصيري لإنقاذ الوطن
قرار جائر يطيح برائدة العمل التنموي في عدن: هل تُقصى الكفاءات في صمت؟
صدقت القول يا دولة رئيس الوزراء
إلى الزميل صلاح السقلدي: لا تحرق راية التعليم بحبر القلم
وطنٌ مكلوم.. ومسؤولون غارقون في مظاهر الترف!
صنعاء ولغة الاستعلاء
لإنقاذ ما تبقى قبل فوات الأوان،، اليمن بحاجة إلى قرارات جريئة
"الخط الساخن".. قساوة الوضع وسخونته والألم اليومي الذي نعيشه في عدن
كفى وصايةً.. اليمن بحاجة إلى صدق أبنائه!






أخبار محلية


لملس والحريزي يبحثان سُبل معالجة مشكلة الوادي الكبير ومخاطر الصخور في مرتفعات عدن

01 سبتمبر, 2025 07:11:41 م

عدن (صوت الشعب) خاص:

عقد وزير الدولة، محافظ العاصمة عدن أحمد حامد لملس، اليوم الإثنين، اجتماعًا مشتركًا مع وزير الأشغال العامة والطرق المهندس سالم الحريزي، كُرّس لبحث سبل معالجة مشكلة الوادي الكبير ومخاطر الانهيارات الصخرية في مرتفعات عدن.

وخلال الاجتماع الذي حضره الدكتور نزار باصهيب نائب وزير التخطيط والتعاون الدولي،والمهندس وليد ردمان وكيل وزارة الأشغال، والمهندس وليد الصراري مدير عام مكتب الأشغال بالعاصمة، والمهندس فتحي السقاف مدير الوحدة التنفيذية بالسلطة المحلية، جرى استعراض خطط المعالجات الممكنة وآليات الحد من الأضرار التي تهدد حياة المواطنين وممتلكاتهم.

وأكد المجتمعون أهمية إعداد دراسة متكاملة عبر مكتب استشاري متخصص لتشخيص أوضاع الوادي الكبير ووضع حلول هندسية مستدامة، إلى جانب البحث في سبل توفير الدعم اللازم لتنفيذ هذه المعالجات على مراحل مزمنة.

واتفق المجتمعون على توزيع المهام بين وزارة الأشغال ووزارة التخطيط والسلطة المحلية، بحيث تتولى كل جهة دورها في التنسيق الفني والتمويلي والإشرافي، بما يضمن تسريع الخطوات وتحقيق معالجات عملية وفاعلة.

وأكد المحافظ لملس حرص قيادة السلطة المحلية على تهيئة كل الظروف وتقديم التسهيلات اللازمة لإنجاح هذه الجهود، مشددًا على أن ملف الوادي الكبير يحظى بأولوية قصوى لما يمثله من أهمية في حماية مدينة عدن من المخاطر المستقبلية.



رأيكم يهــمنا

تهمّنا آراؤكم لذا نتمنى على القرّاء التقيّد بقواعد التعليقات التالية :
أن يكون للتعليق صلة مباشرة بمضمون المقال.
أن يقدّم فكرة جديدة أو رأياً جدّياً ويفتح باباً للنقاش البنّاء.
أن لا يتضمن قدحاً أو ذمّاً أو تشهيراً أو تجريحاً أو شتائم.
أن لا يحتوي على أية إشارات عنصرية أو طائفية أو مذهبية.
لا يسمح بتضمين التعليق أية دعاية تجارية.



اخبار صوت الشعب