أخبار محلية

01 نوفمبر, 2025 02:51:48 م

عدن (صوت الشعب) خاص:

في إطار استعدادات جامعة العلوم والتكنولوجيا – المركز الرئيس عدن لتنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار"، والمزمع انعقاده خلال الفترة (9 – 11 فبراير 2026م) في العاصمة عدن، بالشراكة مع البنك المركزي اليمني، وبرعاية دولة رئيس مجلس الوزراء الأستاذ سالم صالح بن بريك، والذي يهدف إلى تشخيص الواقع الراهن للقطاع المصرفي اليمني وتحليل التحديات التي تواجهه، ومناقشة سبل استعادة فاعليته كأداة استراتيجية لدعم التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار، كشفت الجامعة، ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية، عن شركائها في المؤتمر، وعددهم أربع عشرة جامعة يمنية وعربية ودولية.

ويتمثّل شركاء الجامعة في كلٍّ من: جامعة عدن، جامعة تعز، جامعة الحديدة، جامعة إقليم سبأ، جامعة سيئون، جامعة أبين، جامعة المهرة، جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية، الجامعة العالمية الإسلامية – ماليزيا، جامعة السلطان أزلن شاه – ماليزيا، جامعة الجزيرة – السودان، الجامعة الحمدانية – العراق، جامعة سامراء – العراق، مركز النخب والدراسات – العراق.

وفي هذا السياق، جددت كلية العلوم الإدارية والإنسانية بالجامعة دعوتها لجميع الباحثين والمتخصصين من كل الجنسيات للمشاركة في المؤتمر، مؤكدة استمرارها في استقبال الملخصات والأبحاث والأوراق العلمية الخاصة بالمؤتمر حتى تاريخ 5 فبراير 2026م.

•معلومات المراسلات والتواصل، Correspondence and Contact Information:
•جامعة العلوم والتكنولوجيا، المركز الرئيس، عدن، كلية العلوم الإدارية والإنسانية
University of Science and Technology – Main Campus, Aden,
Faculty of Administrative and Human Sciences
•الموقع الإلكتروني للمؤتمر، Conference Website: https://conference.ust.edu/sisc/
•البريد الإلكتروني للمؤتمر، Conference Email: [email protected]
•رقم واتساب المؤتمر، WhatsApp Number: (00967718602299)
•رقم تلفون المؤتمر، Phone Number: (00967781986390)

موقع الجامعة:
https://www.ust.edu




رأيكم يهــمنا

تهمّنا آراؤكم لذا نتمنى على القرّاء التقيّد بقواعد التعليقات التالية :
أن يكون للتعليق صلة مباشرة بمضمون المقال.
أن يقدّم فكرة جديدة أو رأياً جدّياً ويفتح باباً للنقاش البنّاء.
أن لا يتضمن قدحاً أو ذمّاً أو تشهيراً أو تجريحاً أو شتائم.
أن لا يحتوي على أية إشارات عنصرية أو طائفية أو مذهبية.
لا يسمح بتضمين التعليق أية دعاية تجارية.